Top علاج سمنة التوتر Secrets
الشبع بكمية أقل. تحتوي بعض الأطعمة مثل الحلوى والسكاكر والدهون والأغذية المعالجة على كمية كبيرة من السعرات الحرارية في جزء صغير منها. غير أن الفواكه والخضراوات تحتوي على سعرات حرارية أقل في أحجام حصص غذائية أكبر.
يمكنك أيضًا تسجيل عدد الخطوات التي تمشيها في اليوم باستخدام عدَّاد الخطوات، يُسمى بمقياس الخطوات.
يعتمد تشخيص الإصابة بالسمنة على مؤشر كتلة الجسم الذي يحدد ما إن كان وزن الفرد طبيعيًا نسبة لطوله، ووفقًا للمعادلة التالية:
التعامل مع الأمراض المزمنة أو رعاية أحد أفراد الأسرة المرضى يمكن أن يكون مصدراً للضغط النفسي.
أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أكثر عرضة لتطوير أعراض الاكتئاب مقارنة بالأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. هذه العلاقة ثنائية الاتجاه تعني أن السمنة يمكن أن تكون سببًا ونتيجة للاكتئاب.
إلى جانب تغيير النظام الغذائي، واحدة من أفضل استراتيجيات تقليل والحد من التوتر هي البدء في ممارسة الرياضة.
وتُترك بالونات المعدة في مكانها مدة تصل إلى ستة أشهر، ثم تُزال باستخدام منظار داخلي. وفي ذلك الوقت، قد يوضع بالون جديد أو لا، وفقًا للخطة التي تحددها أنت وفريق الرعاية الصحية.
السمنة، علاج سمنة التوتر التي تمثل أزمة صحية عالمية متزايدة، لا تؤثر فقط على الصحة الجسدية ولكنها أيضًا تؤثر بشكل عميق على الصحة النفسية. إلى جانب المخاطر الواضحة مثل أمراض القلب والسكري ومشاكل المفاصل، فإن العلاقة بين السمنة واضطرابات الصحة النفسية مثل القلق والاكتئاب وانخفاض تقدير الذات هي مجال بحث يتزايد أهمية.
العمليات الجراحية، والتي قد يتم اللجوء لاستخدامها في حال استنفاذ جميع الطرق والحلول لعلاج السمنة، مثل:
وفحصوا الوزن ومحيط الخصر ومؤشر كتلة الجسم الذي يقيس الوزن نسبة إلى الطول.
الظروف الأساسية: يعد التاريخ الطبي والتاريخ العائلي أيضًا من العوامل المهمة في تشخيص السمنة لدى الأطفال. سيطرح الأطباء أسئلة حول النظام الغذائي للطفل، ومستويات النشاط البدني، والتاريخ الطبي لتحديد ما إذا كانت هناك أي حالات طبية كامنة قد تساهم في زيادة الوزن، مثل قصور الغدة الدرقية أو متلازمة كوشينغ.
استكشِف دراسات مايو كلينك حول التطورات الجديدة في مجال العلاجات والتدخلات الطبية والاختبارات المستخدمة للوقاية من هذه الحالة الصحية وعلاجها وإدارتها. نمط الحياة والعلاجات المنزلية
على خلاف ذلك عادة ما يُوصي أخصائيو التغذية بالتخلص من الكربوهيدرات البسيطة، والتي تشمل الحلويات والصودا.
من المعروف منذ الأزل أن للمشروبات الدافئة تأثير مهدئ فبالتالي تقليل التوتر، بعض الأعشاب، مثل عشبة الخزامى والبابونج، أظهرت هذا التأثير، بالإضافة إلى كوب دافئ من الشاي ولا سيما الشاي الأسود قد يساعدك على تقليل التوتر، أيضاً الشوفان الدافئ، يعمل على تعزيز مستويات السيروتونين، وهي مادة كيميائية تفرز من الدماغ تعمل على تهدئة الأعصاب والتقليل من التوتر.